بعد العطلة الصيفية الطويلة، تجد الأمر صعباً للعودة إلى نسق الدراسة المنتظم. لذلك أردنا أن نقدم لكم هذه المقالة والتي تحتوي أفضل 7 خطوات لجعلك على أتم استعداد للعودة إلى الدراسة:
1- اعمل على تغيير الجدول
أولاً وكما ذكرنا سابقاً أن الاجازة الطويلة كان لديها روتين خاص بها، تنام متأخراً وتستيقظ متأخراً ولكن الآن عليك أن تغير جدولك ويجب أن تتأكد من أنك تنام بما يكفي للحفاظ على طاقتك. وتعود نفسك على النوم والاستيقاظ في وقت معيّن حتى يعتاد جسمك وعقلك على نظام يمكنك من التركيز ومن تجديد طاقتك باستمرار.
2. أنشئ روتينا صباحيا وروتينا مسائيا
لا تضع نفسك في معضلة اللحظة الأخيرة، الاستيقاظ أخر الوقت/حل الواجبات قبل الدخول للفصل/تستيقظ متأخراً وتبدأ بالبحث عن قميصك النظيف ثم تتذكر أنه لا زال في سلة الغسيل! لذلك عليك أن تنشيء روتيناً جديداً يتناسب مع عودة المدرسة وأقصد بذلك أن تبدأ بالتعود على الاستيقاظ باكراً ساعة قبل الخروج إلى المدرسة ليتسنى لك تجهيز كل ما تحتاجه ليبدأ يومك الدراسي بلا ركض في ماراثون اللحظات الأخيرة
3. عين مساحة الدراسة
من أهم الأمور التي تساعدك على التركيز في الدراسة أن تصمم مكاناً خاصاً بها، ومن الأفضل لو كان مكان نومك خارج غرفة الدراسة أو بعيد قليلاً عن المكتب الذي تدرس عليه، ودعك من الذين يقولون أنه يجب أن يكون مرتباً وإلخ، في نهاية المطاف هذا يعود لطبيعة الشخص، فكثير منا لا يجيد الدراسة في مكان مرتب أصلاً. المهم أن تفصل مكان النوم عن مكان الدراسة بقدر الإمكان وتفنن في إعداد مكتبك، واجعل الحائط الذي أمامك يحتوي على عبارات محفزة كلما مللت تراها فتجدد الأمل فيك.
4- حدد وقتاً للدراسة
خصص وقتاً يومياً للدراسة ولتأدية أبحاثك وواجباتك. اختر وقتك بعناية بما يتناسب مع جدولك الدراسي ومع إنتاجيتك. وحاول دائماً أن توازن بين المواد المدروسة والأوقات المتاحة وتبدل وتغير بينها لكي لا يصيبك الملل. فمثلاً لا تجعل وقت العصر دائماً للرياضيات، ووقت الليل دائماً لمادة أخرى، حاول قدر المستطاع أن تنوّع.
5- استخدام الدفاتر و قوائم المراجعة
استخدم الدفاتر قوائم المراجعة لتنظيم المهام والأعمال والتذكيرات حول المواد التي يجب الاهتمام بها. يمكنك أيضا استخدام التطبيقات الذكية إن كان يريحك التعامل معها أفضل من الأوراق.
تتبع الأوراق من خلال تنظيمها في مجلد أو دفتر ملاحظات. سيساعدك ذلك على مراجعة المواد الخاصة بفصول كل يوم وتنظيم المواد لاحقًا للتحضير للاختبارات. استخدم المقسمات لفصل ملاحظات الفصل أو دفاتر الملاحظات الملونة.
إقرأ أيضاً: قانون الجهد المضاعف لتطوير الذات
أولاً وكما ذكرنا سابقاً أن الاجازة الطويلة كان لديها روتين خاص بها، تنام متأخراً وتستيقظ متأخراً ولكن الآن عليك أن تغير جدولك ويجب أن تتأكد من أنك تنام بما يكفي للحفاظ على طاقتك. وتعود نفسك على النوم والاستيقاظ في وقت معيّن حتى يعتاد جسمك وعقلك على نظام يمكنك من التركيز ومن تجديد طاقتك باستمرار.
2. أنشئ روتينا صباحيا وروتينا مسائيا
لا تضع نفسك في معضلة اللحظة الأخيرة، الاستيقاظ أخر الوقت/حل الواجبات قبل الدخول للفصل/تستيقظ متأخراً وتبدأ بالبحث عن قميصك النظيف ثم تتذكر أنه لا زال في سلة الغسيل! لذلك عليك أن تنشيء روتيناً جديداً يتناسب مع عودة المدرسة وأقصد بذلك أن تبدأ بالتعود على الاستيقاظ باكراً ساعة قبل الخروج إلى المدرسة ليتسنى لك تجهيز كل ما تحتاجه ليبدأ يومك الدراسي بلا ركض في ماراثون اللحظات الأخيرة
3. عين مساحة الدراسة
من أهم الأمور التي تساعدك على التركيز في الدراسة أن تصمم مكاناً خاصاً بها، ومن الأفضل لو كان مكان نومك خارج غرفة الدراسة أو بعيد قليلاً عن المكتب الذي تدرس عليه، ودعك من الذين يقولون أنه يجب أن يكون مرتباً وإلخ، في نهاية المطاف هذا يعود لطبيعة الشخص، فكثير منا لا يجيد الدراسة في مكان مرتب أصلاً. المهم أن تفصل مكان النوم عن مكان الدراسة بقدر الإمكان وتفنن في إعداد مكتبك، واجعل الحائط الذي أمامك يحتوي على عبارات محفزة كلما مللت تراها فتجدد الأمل فيك.
4- حدد وقتاً للدراسة
خصص وقتاً يومياً للدراسة ولتأدية أبحاثك وواجباتك. اختر وقتك بعناية بما يتناسب مع جدولك الدراسي ومع إنتاجيتك. وحاول دائماً أن توازن بين المواد المدروسة والأوقات المتاحة وتبدل وتغير بينها لكي لا يصيبك الملل. فمثلاً لا تجعل وقت العصر دائماً للرياضيات، ووقت الليل دائماً لمادة أخرى، حاول قدر المستطاع أن تنوّع.
5- استخدام الدفاتر و قوائم المراجعة
استخدم الدفاتر قوائم المراجعة لتنظيم المهام والأعمال والتذكيرات حول المواد التي يجب الاهتمام بها. يمكنك أيضا استخدام التطبيقات الذكية إن كان يريحك التعامل معها أفضل من الأوراق.
تتبع الأوراق من خلال تنظيمها في مجلد أو دفتر ملاحظات. سيساعدك ذلك على مراجعة المواد الخاصة بفصول كل يوم وتنظيم المواد لاحقًا للتحضير للاختبارات. استخدم المقسمات لفصل ملاحظات الفصل أو دفاتر الملاحظات الملونة.
إقرأ أيضاً: قانون الجهد المضاعف لتطوير الذات